سعر الدولار أمام الجنيه المصري

سعر الدولار أمام الجنيه المصري

يعد الدولار هو أهم العملات التي يتم السؤال عن سعر صرفها في البنوك مقابل الجنيه المصري، حيث تأتي هذه الأهمية بسبب أن جميع ما يتم استيراده من الخارج يكون بعملة الدولار.

علما بأن الدولار هو السبب الرئيسي في ارتفاع جميع أسعار السلع وكذلك أسعار الخدمات المقدمة للمواطنين وذلك بسبب نقص هذه العملة حيث أننا نعاني من عجز شديد في العملة الدولارية التي ما إن ترتفع ولو بنسبة طفيفة فإنها تؤثر بشكل كبير على أسعار كافة أنواع السلع.

سعر الدولار في البنوك بنهاية التعاملات أمام الجنيه المصري

جاءت أسعار الدولار في البنوك بنهاية تعاملات اليوم كالآتي:

  • جاء سعر الدولار في البنك الأهلي المصري للشراء 46.86 جنيه، بينما للبيع 46.96 جنيه.
  • بينما جاء سعر صرف الدولار في البنك المصري للشراء 46.86 جنيه، بينما للبيع 46.96 جنيه.
  • أما سعر الدولار في بنك إسكندرية فقط سجل للشراء 46.86 جنيه بينما للبيع 46.96 جنيه.
  • جاء سعر الدولار في البنك التجاري الدولي CIB للشراء 46.86، بينما للبيع 46.96.
  • جاء سعر الدولار في بنك القاهرة للشراء 46.86 جنيه، بينما للبيع 46.96 جنيه.
  • جاء سعر الدولار في المصرف العربي الدولي للشراء 46.85 جنيه، بينما للبيع 46.95 جنيه.
  • جاء سعر صرف الدولار في بنك قناة السويس للشراء 46.85 جنيه بينما للبيع 46.95 جنيه.
  • جاء سعر صرف الدولار في المصرف المتحد للشراء 46.85 جنيه، بينما للبيع 46.96 جنيه.
  • سعر صرف الدولار في بنك كريدي أجريكول مصر للشراء 46.85 جنيه، بينما للبيع 46.95 جنيه.
  • جاء سعر صرف الدولار في البنك العقاري المصري للشراء 46.85 جنيه، بينما للبيع 46.95 جنيه.
  • جاء سعر صرف الدولار في بنك الاستثمار العربي للشراء 46.85 جنيه، بينما للبيع 46.95 جنيه.
سعر الدولار أمام الجنيه المصري
سعر الدولار أمام الجنيه المصري

ندرة العملة الدولارية في مصر والحلول المقترحة 

بسبب الندرة في عملة الدولار فإن ذلك جعل الحكومة المصرية تبحث عن حلول من أجل حلول خارج الصندوق  لتلك المشكلة وذلك بتوجيهات من الرئيس السيسي، ولعل أبرز الحلول التي لجأت إليها الحكومة المصرية هي صفقة رأس الحكمة التي كانت سبب في تخفيف عجز الدولار في مصر.

منذ أن قام البنك المركزي المصري بتحرير سعر الصرف للدولار الأمريكي فإن ذلك كان نتيجته إيجابية تمثلت في سيطرة البنوك المصرية على سعر الصرف بدلاً من السوق الموازية التي كانت منذ زمن بعيد هي المسيطرة بشكل كامل.

حيث أن السوق الموازية هي أحد أسباب تفاقم الأزمة في سعر الدولار والتي أدت إلى زيادة سعره بطريقة غير مسبوقة خلال العام الماضي وهذا العام أيضا في الربع الأول بالتحديد منه.

نستطيع القول الآن أن مصر قد شهدت تحسن واضح في تعدد مصادر العملة الدولارية خلال شهر مارس، وذلك بسبب تلقي مصر دفعات مشروع رأس الحكمة من دولة الإمارات العربية، مما أدى إلى توقف صعود العملة والتحكم التام بالسوق السوداء بل القضاء عليها بشكل تام.