لهذه الفئة بالتحديد.. السعودية تعفيهم من رسوم الاقامة وكفيل العمل، أصدر خادم الحرمين السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، قرار يشمل تخفيض الرسوم المفروضة على المقيمين المصاحبين لأسرهم داخل المملكة، حيث سيتم تخفيضها إلى النصف، حيث جاءت هذه الخطوة بمثابة بعض التغييرات التي تشمل تحديث اللوائح المتعلقة برسوم المرافقين.
لهذه الفئة بالتحديد.. السعودية تعفيهم من رسوم الاقامة وكفيل العمل
تشمل الفئات المعفاة بالتحديد من رسوم الإقامة وكفيل العمل في المملكة العربية السعودية التالي:
- الأطفال المولودون على الأراضي السعودية.
- أبناء السعوديين.
- الطلاب الحاصلين على تأشيرة للدراسة.
- كذلك الأشخاص الراغبين في الخروج النهائي من المملكة.
- كما تتضمن أيضًا الزوج أو الزوجة للمواطن السعودي وأبنائهم.
- بالإضافة إلى ذلك، يوجد إعفاءات للطلبة العسكريين الملتحقين بالتدريب.
- الطلبة الحاصلين على منح دراسية.
- أبناء الأم السعودية من زوج غير سعودي.
- المقيمين المتعاقدين مع مؤسسات حكومية.
- الوافدين الحاملين للجنسيات الفلسطينية أو التركستانية.
هل هناك شروط أخرى للاستفادة من الإعفاء؟
نعم، هناك مجموعة من الشروط يجب توافرها للاستفادة من الإعفاءات المقدمة في المملكة العربية السعودية، وتشمل الآتي:
- من الضروري أن يكون لدى الأفراد تأمين صحي ساري المفعول، وألا يكون عليهم أي أحكام جنائية صادرة ضدهم.
- كما يجب على الراغبين في تجديد الإقامة سداد جميع المخالفات المرورية المستحقة وإجراء الفحوصات الطبية اللازمة للتأكد من خلوهم من الأمراض المعدية.
- بالإضافة إلى ذلك، يجب على المنشآت الصغيرة التي يقل عدد عمالها عن تسعة أن يكون صاحب العمل متفرغ لها.
- في حال توظيف عامل سعودي آخر، يمكن رفع عدد المعفيين إلى أربعة عمال.
هل يشمل لك أصحاب المنشآت والمؤسسات الصغيرة أيضًا؟
بالفعل، يشمل القرار الصادر من المملكة العربية السعودية أصحاب المنشآت والشركات الصغيرة، حيث تم تمديد العمل بإعفاء المنشآت التي يبلغ إجمالي العاملين فيها تسعة عمال، بما فيهم مالك المنشأة، من دفع المقابل المالي لمدة ثلاث سنوات.
كما يتم تطبيق هذا الإعفاء على اثنين من الوافدين العاملين داخل المنشأة إذا كان مالكها متفرغًا للعمل فيها ومدون عليها في التأمينات الاجتماعية، هذه الخطوة تهدف إلى دعم نمو المنشآت الصغيرة وضمان استمراريتها في سوق العمل، مما يساهم في تطبيق التوازن الاقتصادي وتنويع مصادر الدخل بعيدًا عن الاعتماد على النفط وحده.